قصة طفلة تيفلت.. تتحدث قصة الطفلة التي عثر عليها ضائعة في محكمة الرباط عن قصة مؤلمة تختبئ وراء حادثة الاغتصاب التي تعرضت لها. ففي منطقة تيفلت، تعرضت الطفلة الصغيرة للاعتداء بالقوة والاغتصاب من ثلاثة مغتصبين، ما جعلها تعاني كثيراً في حياتها. ومن خلال الحكم المخفف الذي صدر بحق المتهمين، أثارت هذه الحادثة صدمة لدى الجمعيات والأوساط السياسية والجمعوية. استكشفت الوكالات الإعلامية تفاصيل هذه الحادثة الصادمة، وأعرب الكثير من الناس عن استنكارهم تجاه مثل هذه الأعمال الشنيعة.
من هي تيفلت:
طفلة تيفلت هي طفلة تعرضت لاغتصاب من قبل ثلاثة شبان في مدينة تيفلت المغربية. كان عمر الطفلة في ذلك الوقت 12 عامًا، وهي أم لرضيع صغير. لقد صُدمت الجميع بعد معرفتهم بتفاصيل هذه الجريمة البشعة، وأثارت قضيتها الكثير من الجدل والانتقادات في الإعلام والمجتمع. ورغم أن المحكمة صدر لها حكم “مخفف” ضد المغتصبين، فإن النيابة العامة استأنفت الحكم وتم إدانتهم بالسجن لمدد تتراوح بين 10 و 20 سنة. وهذا الملف الذي سلط عليه الإعلام الضوء، هو واحد من الملفات المماثلة التي يعرفها محاكم المملكة، ويدعو الجميع إلى زيادة الوعي حول هذا النوع من الجرائم ومحاسبة المجرمين بشكل أشد.
قصة طفلة تيفلت:
تُعد قصة الطفلة المغربية في منطقة تيفلت من أكثر القصص التي هزت مشاعر الجميع وأثارت الجدل في الأوساط الحقوقية والسياسية والجمعوية. ففي عمر 11 عامًا، تعرضت الطفلة للاختطاف والاغتصاب أكثر من مرّة بالقوة، وهذا ما جعلها تتحول إلى بطلةٍ حثيثة تحارب من أجل حق شقيقها المقتول غدرًا. ورغم صدمة الحكم المخفّف الذي صدر بحق المتهمين في هذه القضية، فإن العديد من الجمعيات الحقوقية لا تزال تستمر في العمل من أجل تشديد العقوبات وتأمين الحماية الكافية للأطفال في المجتمع.